يأخذنا نقاؤنا لدنيا من وجع,,
نغزل خيوط رمادها حول عنق الفرح,,
فإن زارنا تمرداً ,,لمـ نلحظه ,,
وإن راقبنا ولادته,,احترق برشفة ماء!!
الحربي يوسف,,
أطلت النظر في جراحكـ فكنت جلاد نبضكـ!!
فليرحل,,
وترحل معه سنين الحلمـ الوردي,,
فليرحل,,
ويدعكـ تعيش بسلامـ ,,ما بقي للفرح من أيامـ ,,
فليرحل رمز السذاجة الذي تلبست به ذات شقا11ء,,
سرد قصصي متناغمـ,,
ومضة كمشهد مسرحي تجلى أمامي,,
لكـ ألق أغواني بتدوين اقراري هنا ..
لكـ الورد,,