كنت أفتتح صندوق إنشاء موضوع جديد بعد أن دونت العنوان
وعلى وشك البدأ بتدوين الموضوع
وإذ بشقيقتي الصغيرة تبعث لي رسالة وسائط
على هاتفي النقال
كان عنوان رسالتها لأغلى الناس \ وأبتدأت رسالتها بقولها
ماتحسر أهل الجنّة على شيء كما تحسروا على ساعة لم يذكروا الله فيها ....الخ
كعادتها التي لم تنقطع منذ سنة في كل ليلة جمعة تبعث لي مثل هذه الرسائل
وكل ما أقرأ رساله قادمة منها
أشعر أن قدآمي تتجاوز عذاب النار وأشعر أنني أقف أمام باب الجنّة
وللأسف العفيف ليس نصي هذا هو عن الجنّة والنار ولكنّه قريباً من الوقآر
وتقديراً مني لوقار شقيقتي التي تسكن في قلبي
وتجبرني أن أخجل بيني وبين نفسي
أحببت أن تكون هي مقدمة النص لان رسالتها دآهمتني في هذا الوقت بالتحديد
.
.
.
.
ويتبع