عندما يصل الكَتاب لـ درجة مُتقدمة في الوغل في الفكرة ،
يَستطيع أن يجعل المَيت ، حياً
لا حَي الجسد ، بل حيّ الروح والقلب
الذي يحمل روحاً بداخله ،
وحينما يكون هذا الفكر مُتمخلق في جُعبة مليئة من الفكر السردي ،
وتصل الفكرة بأحداثها على قالب فاخر من اللغة والأساليب الجمالية
كـ هذا النص ،
فالإنتقال من حدث إلى آخر ،
كان في منتهى الدقة السلالة ،
التي تَجعلك تُدرك ما يرنو إليه الكاتب
برمز بسيط ، لا بسيط الفكرة ،
،
كل ما أود أن أختصرة هُنا
بأنك مُبدع يا تركي مُبدع
كُن هُنا فـ حسب