لله أنتَ يَا فوّاز
ويكأنّك تُعِدُّ لنا احتِضاراً أنيقاً ../ وترُشُّ قَبر الحَنين بـِ الماء
الحُزنُ المُعلَّقُ أعلاه تماماً كـ دمعةٍ مَحشُورَةٍ بين سبَّابَةٍ وإبْهَام
غَرستَها بَين ضَلعين .. وتَركتَ لَها مُهِمَّة العَبتِ بِنا
نصُّك / نَصلُ
وامتِدادُ القافِيةِ حِكايةٌ أخرى
شُكراً ماطِرة
.
.