اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال عبدالرحمن
و ها قد سنَنتَ أنتَ هُنا نصّاً للفرحِ و كأنّكَ تستسقيهِ يا صالِح و تُباركُ لحظاتَهُ ببراءةِ ابتسامتهِ في وجوهِ الأطفال - حفظهم الله لك -
و ها نحنُ نهرعُ للفرحِ كعطشى تُبلِّلُ شِفاهَهم فاءُ فجرهِ و تروي قلوبَهم حاءُ الحبُّ بينَ ثناياه ,
رائعٌ دوماً ..
شُكراً لكَ يا صالحَ الحرفِ .
تقديري !
|
نون ..
وكم للحرف عين ونون يـ منال ...!؟
كالطفولة وشقاوتها بحجرات ثلاث تتسلق فينا جدران العمر ..!
الفرح أشبه بقصيدة تراود شاعرها عن الإفصاح بها لكنه يبقى يمارس معها متعة الاحتواء ...!
الفرح غيمة مثقلة ببشائر الخير لأرض اجتاحها الحزن حتى تصدعت أجزاءها لتبتسم ابتهاجا بمقدم السقيا ...!
منال عبد الرحمن ...
النصُ يتزن بعبق تواجدك ...
فلا تحرمي النصوص قراءتكِ ...!
مودتي