منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - حِوَارْ بَينَ بَدوي وَأنثَى أرُسْتُقْرَاطِيّهْ
عرض مشاركة واحدة
قديم 12-10-2006, 07:09 PM   #2
فيصل خالد
( شاعر وكاتب )

افتراضي



*
[ خَارِجْ النّصْ ]

وكَـ..أغنيّةٌ إستْوْدَعَها مُحَمّد عَبْدُهْ قَلْبَ [طِفْلٌ ] نَجْدِيْ ، فَـ.. ذّابْ وَأذَابَتْ ، وَأخَذَ يُرَددْ :
[أبَعْتِذرْ ] ، لَهُا ذَاتَ غِيَابْ ، وأخَذّتْ الذّكريَاتْ تُحْصَدْ سُنْبُلَهْ / سُنْبُلهْ ، تُرَافِقُهَا جوقَة مِنْ
قَطَراتْ المَلحْ .



بِصِحّةُ أنَا ، وَصِحّةْ نَبيذي ، وَسِيجَارتي



إليها :
سُحْقا ً لِغِيَابَكِ مَا أمرّهُ عَلى قَلبْ أنا يَاسيدتي
سَـ.. أجْعَلُ مِنْ حِوَاري لَكِ بِكِ ــ شَغَبْ
وِمَنْ تِلكَ الجَارِيَهْ ــ إبْتِسَامَهْ
بِصّحةْ شَفَتيكِ / عَينيك ِ .




إليهَا أيْضا ً
بـِـ..بَيَاضْ روحْ :

أحُبّكِ / أحِبُّ أنْت ِ / أتَنَفْسُكِ / خُلِقْتُ شَاعِرا ً لَكِ حَتّى تَسْمعيني / سـَـ.. أكْتِبُ لَكِ حَتّى أسْتَنْطِقُك ِ لي بــ.. [ يِخْرِبْ بيتَكْ ] ، تِصَدقي : بِكُلْ بِبَسَاطَهْ أمَوتِكْ / أمَوتْ فيكْ / [ وِشْ جَابِكْ ] ، طَيْبْ [ وِشْ جَابني] ، طيبْ طيبْ [ وِشْ جَابَنا ] ، كُلْ آه ِ غِيَابْ خَطيئَهْ [ ويَا كُثرْ الخَطَايَا ] ، غِيَابُكِ يُمَارِسُ عَليّ دَورُ الأسْتَاذْ وَلِكنْ أعِدُكِ أنْ يَرْسِمُ عَلى [ صَدْري ] ، نَجْمَهْ وَيَكْتُبُ عَلى الجَانِبْ الأيسَرْ مِن صَدْري [ أحْسَنتَ يَابُني ]



يِلْعَنْ أصلْ هَذَا المَقْطَعْ :
[ ليتْ الهَوى وأنْت ِ كِذِبْ ]



يَتْبَعْ



 

التوقيع



هَب لي من رحابتِك | مدد !

فيصل خالد غير متصل   رد مع اقتباس