محمد مهاوش الظفيري ..
تَطرُقُ أبواب [ ليل جِدة ] فَتُحيلُه إصباحاً وغيماً وعصافير
وَمقاعِد شاغِرةً بالحنين ../ ونبضٌ مسكونٌ بالأحلام والزرقة والنَّوارِس والبحر
مَن يقرأ هذا النَّص الذاهل في الجمال
كـ من يَلمسُ النور بِشَيءٍ مِن بَهجةِ الأطفال
و حنين الأمهات الطيبات
[ ليل جدّة ]
أنثى عَلى هيئةِ قصيدة
مَنحتَها هويةً مُختلفة بهذه القراءة
كثيف جداً يا مُحمد
ومرحباً بحضورِك النور
.
.