معدل تقييم المستوى: 1236
خالد الداودي ونضع أكفنا على الأفئده ونقرأ قصيدتك ونشعر . نعم ونشعُر مع نـُقطه آخر السطر إذ أن هذا النص الهاطل على الأفئده كـ/ رُقيه يـُعيد للقلب شـُعوره ويشفي عبراته ويعود لينبض شعرا ً مـُبهج أنت يا خالد
وشلون لا نمتي على صدر مغليك وخاف ايتنفس يوقظك من منامك ما بذَّر انفاسه لجل ما يصحيك وشلون خفتي لا يبذِّر غرامك !