عَلى دربِ الـ لازوردِ ، أتيتَنا يَا يَاسِر مُحملاً بدهشَاتٍ كَثِيرة ، كَـ أن تكتُبَ الشِعر نثراً ، وَ تنثُر الحَرف لحناً ،
وَ تُحافِظُ عَلى البهَاءِ في صَدرِ التصوِير ، وَ تحِيلهُ إِلى روعَةٍ تَتمكنُ مِن ذَوائِقنَا وَ تُبقِي فِيها أشد الإعجَابَ !
حَيَّ بِك أهلاً | وَ بالحَرفِ المُبتهجِ فناً وَ جَمَال
