كَانَ تسجِيل الدُخُوِلِ : هِيَام
وَ مَا بعدُه ـ سِيَادةُ العِشقِ دُونَ تَبرِيرَاتٍ ، صافٍ .. أبيَض .. قَويٍ .. مُسيْطِر .. ، وَ الحَرفَنةُ بِهِ
فَائِقة الروعَة ، مُبهِرةَ التَصوِيرِ ، عَالِية الشُعُور ..
وَ جَاءَ الخُرُوج : قَاضِمٌ لكُل فَرحةٍ بُنِيت عَلى جِسْر خَيَال ، مُوجِزةً للأحوَالِ بِـ الحَقِيقَة
بَعدَ هَذا الحُضُورِ يَا ذِكرَى ، أُرحبُ فِيكِ حرفٌ مُذ أتَى أَسَر
وَ شُكراً لكِ
