أنا مستلب للمدرسة العمانية 000
لا أدري كم مرة قلت هذه العبارة، لكني دري كم أنا مجنون بهذه المدرسة المدهشة الأخاذة 00
هذا لا يعني أن نصوص شعراء عمان متشابهة ، لكن القاسم المشترك الأكبر ، يكمن في علوّ القيمة الشعرية ، وثراء اللغة ، ونخبوية الطرح ، والابتعاد عن هاجس : ما يطلبه الجمهور 0
لدي قناعة أن الأضواء في الإمارات، والشعراء في السعودية، والشعر في عمان 00
مع التأكيد على أن الجمال كالهواء من الصعب حصره وتأطيره في حيز تاريخي أو جغرافي 00
يا خالد الداودي : طبتَ شعرا ، ومطراً ، ووطناً ، وطبنا بك 000