اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي
*
مَساءً ،
كَانتْ الـ..سّاعَة تُشِير لمُنتَهى الـْ..عِشْق!
وَ عِدّة مَوَاجِع.
عِنْدَ هَذا الـ..تَّوقيت/ الـ..تّوقيع!
كَانَ البوحُ راقيَاً.. للْغَايَة.
وَكانت [اللُّغَه].. بَاقِيَة كَـ: وَسِيلَة.
لدرجة أنّنا إن شَطَبْنا [ غَينَها] شَكَّلَت لَفْظ الجلالة..!
شُكراً../. لْقَلَمٍ كَصـُبْح.
|
لا تقصص رؤى حزني على السعداء ياخالد !
سأجتاز قميص الحزن بدمٍ كذب وحكايا زور عن افراحٍ لا تخصني !
وسأعود ...
وأدخل من ابوابٍ شتى ..
وأمضي في اللذة شغفاً ...
اما الان ...
فيكفيني حزن صديق اشرب نخب تواصله حرفاً بعد حرف !
الجميل خالد ...
كلما حنّ قلبي لفرح أتى عيدك يحمل الحلوى !!
صُبــح