*
كالعادَة مُتشائمة يانور..
حتّى من التفاؤل.. ذَاته!

بطاقاتكِ موجعة.. جِدّا..
ولكن طاقَاتُكِ.. تدمل الجِرَاح..
تمعّنتُها.. بِعُمق.. وَ قَمْع.. معاً..
وَ توقّفت طويلاً عند البطاقة الـْ 11
وَ لا أدْري لِمَاذا..!
ربّما لأنّنا نشترك بهذا الهَمّ / جميعاً..
تقديري.. لكِ واحتفاظي ببيقيّة الكلام.