اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال عبدالرحمن
و أسألكَ : هل كانَت قصيدةٌ تحومُ فوقَ أصابعكَ و تراودُها أنتَ عن نفسها النَّثر ؟
أم أنَّ الشِّعرَ كانَ حُلماً على هيئةِ قلمٍ , ما لبثَ ان طالعكَ وجههُ على الورقِ فكتبتَهُ و أنتَ تعرفُ أنَّ سِحرَهُ لا بدَّ قادرٌ على إشعالِ فتيلِ الحرفِ في ذاكرتك ؟
تقتقهر , تقولُها و أنتَ تكتبُ حكايةً لحكايةِ الشّعرِ و تعلم أنّه سيمضي قدماً نحوَ قالَبِ نصٍّ جميلٍ كهذا .
شُكراً لكَ أستاذ عبد الله .
|
الوارفة : منال عبد الرحمن
إرتداءٌ لما قَد يُنجي الأصابع مِن فِتنَة العَبث الحاضرة إلى آخر أقاويل الذَّاكِرَة الخَرساءْ
ذاكَ ما تَمَّ جَبلهُ كـ بلاغ لقلبٍ يُحرزُ سَطرا ً مؤلَّفا ً .!
صَعقُ حرفك والمُرور سيّانُ علوٍّ حاضر , شُكرا ً يا فاضلة وتقديري .