[ قد يأتيك النبض من حيث لاتتوقع ]
مُفْتَاحُ الْطَريق ..حيثُّ [ وأمضي إلى أين ؟! لا أدري .. ]
الْحُب لايَسْتفتي أحد ..ولا يُمْسِك الْعصا لِيُلقيها فَتدلنا على الاتجاه .
هُو يَلّم الْكَون وَيَحشره فِي صَدرٍ ما ..وَيُشير : أن هُناك الاتجاهات كُلّها وَالسماوات
وَالْفِطرة الأولى ,
يَاعَفراء
جِئتِ كَ الْصَباح .
وَلَيس بِمعيتك شَيء ..مُنْفَردة جِداً
لَكن كُل شيءٍ حولك قال : هَذه مَعِي .
مِن فِرطِ عَينيكِ
وَالْنَظرة الْتِي تُقيم الْصلاة .
