كُلَّما صوَّبتُ بصري تِجاه الفَوانِيس ..
آمنتُ بالحرفِ سماءً ..
وصدّقتُ بتأويلِ الألوان
وبالشِّعر : سِدرةُ المنتهى
كُل الشُّكر : لكل من ساهَمَ بِمشاركةٍ أو تَصويتٍ أو مرور
و أهنيء الشَّاعر العذب حسين الحَوالي
عَلى مشاركاتِه المُدهشة في الفوانيس
وتواصله الرائع ../ ولبعثِهِ فينا مطراً لا ينضب
مباركٌ لك / وعليك
.
.