لانة قَدحٌ مِن شكّ .
كَان الْيَقين كَ الْمَاء بِلا طعمٍ وَرائحةٍ وَلون ..
كَانَت الْحِيرة .. تُمسك القدح جَيداً ..وَتحتسيه بِمَهلٍ .
ولايَحفّها الا الْرِيّح ..ورَائِحة الْخَشب الْمُتفاوتة رُطوبته .
لكأن صَدْركِ : الْحَانة
وكفّك : طاولة الزائِر الأخير ,
جَميلةٌ يَانهَلة
وَمُضِيئة جِداً
