اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم
:
يَا صالح :
أدركت الآن أن الفرح عقيدته التراب ،
صدّقتك جدا أن الفرح تَفصيل صغير .. عفوي جداً .. يشي بِ الطفولة !
كأن تهيم الأوجه في الطريق وَ تُشكل ابتساماتها براءة تهزم الواقع و المستحيل !
ياااااااااهـ ذا الفرح متى نفهمه ؟ .. لا يُمكن أن تُرتب له .. ضابطه [ التلقائية ] !
يَا صالح :
حفظ الله كواكب الفرح في فضاء قلبك ،
و حفظ الله لغتك لنا .. ثُم لك ،
رائع !
|
يــ مروان ...!
سأعتنق معك عقيدته ...
ففي تفاصيله الصغيرة ما يوحي بالبراءة ...
كأنه طريقٌ مستقيم يخترق ظلمة الحزن والأوجاع المتناثرة ....
تعال يــ مروان لنقرأ في عيون الفرح ... شفرات السعادة ... وعنوان التلقائية ...!
كريمٌ أنت ..
وحضورك فرح ..
لا حرمت تواجدك الأنيق ...
مودتي ....