اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نَفْثة
غَاضت الْأحَشَاءُ وَ تَدلى مِن سَقفِ الْميلَادِ الْأولِ ذنب مُقَطع أَربا , أَرْتَعدت تَلك الْنَبؤة وَ تَلكَزت
الْإِشَاراتُ بالْنَار وَاشِية دَاخِل مِن يُصَهرِ ثَكْلى .
حَتى الْأَشَياء الْمَاجِنة تَرْتَعِد مِن فَريضةِ مَا يَنْتُجْ لَ تَجْثو إِيمَانِية الْبدأ وَ مُرسَلة بَخطِيئة لَمْ تُنشدْ .
يَااااه يَا عبدالله طَفِيف مِن مَذَاق الْجَمر لَايكفي
وَ كَفَوفِ يَمْلَأها الْعَوسج لَا تلَطِمْ .
|
الفاضلة : نَفْثة
ما زَعمَ الخَفقُ في تَضاربِ الوَقع عَين فَجيعَته الماكِثَة بخدرٍ فكريّ
على وَهلة الأصابعِ حين إدلاقٍ باهِتُ البدأ إذْ فُتِن
يَرجُم حَثيثَ ما تأملّناه دونَ غيٍّ في سويعاتِ مُحاولاتِنا للخروج
ولا يَنفكّ الثُّقل يَبكِ ذاتَ الثُّقل
تقديري لمرورك , قبائل ود