..
يتألم القلم الصادق بما يراه ..
تبغى الصراحه يا ابن الاجواد مني
ماعـاد في رجـال يستـاهـل المــدح
دور بحـكـمـه بـيـنـهـم وبـتـــــــأني
يا مشيدٍ بمداح هـالناس لك صرح
تلـقى كـلامي صـادقٍ .. بـس لأني
ما اذل شـعري لو تبـيـن بي الشح
ياشـاعر الامـداح فـالشـعر سـني
طفـلٍ ولكن داخـله شـايب الجـرح
اضنى فـؤأد الطـفـل هـذا الـتـمني
يا أمته شعـبـك تربى على الردح
دسـتـورنـا يـهـان وحـنـّا نـغــــني
والسالفه ما ظنتي تطلب الشرح ..!
..حتى ينزف حبره .
..