إغفاءة حلم
ربما هي المرة ُ الأولى التي أقرأ ُ لك ِ بها , وهذا بلا شك من سوء حظي
هذه ِ الروح الشفيفه التي تكتبين بها تـُلامس ما خلف جدران القلب , وتمس شيئا ً في الصميم وتعزف على كل وتر به بحرفنه شديده , كانت رائحة الفقد هنا لا تشبه رائحة الموت , فقد اعتدنا هذه ِ الرائحه , لكنها كانت تـُشبه نفسها فقط , تمنيت حقا ً لو قرأت نصك ليلا ً لأختلس النظر للنجم وأرى مستودع الأحلام البشريه .
جميل جدا ً هذا المتصفح يا إغفاءه
لك ِ ودي