اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري
وَحدكِ يَا رَقِيقَة ، تُعلمِين الوَاقِع كَيف لكِ أن تكتُبِيه بِدهَاءٍ ينظُر للخَيَالاتِ وَ التَفَاصِيلَ الصَغيرَة بِحكنةٍ تَلتَقِطُ
كُل ما يَجرِي فِيها وَ تُخبؤُهَا فِي جَيبِها ، تَأتِينَ فِي البَسَاطَة مَاطِرة ، تَبلغُينَ الجمَال لَما هُو أعلَى ،
يصعُب أَن نُكتِفَ الرأي فِي صِياغَتكِ ، وَ مُتعبٌ البَحثُ فِيمَا يُناسِبهُ مِن قَول ،
فَقط : للهِ دُر الحَرفِ مَا دُمتِ صَاحبتُه 
|
بالله يا ورد لقد منحتني ردا جميلا فأجزلتِ العطاء
وأنا الأخرى لطال ما توقفتُ عندك مرارا .. ولا أتطاول بتعليق
لله دركِ أنتِ من بديعة ألجمت حروفي عن الثناء