التِقَاطَاتُه لِكل لامِعٍ ـ لكِنهُ لا يَفطُنُ مَاهِيته ـ صَح ؟
حَتما ًسَيأتِي يَومٌ ـ يَلتَقطُ فِيه مَا يَتَسَببُ فِي بَترِ كُل مَا يمُدهُ ليسْرُق ..
وَ سَنبقَى نُعِد أبصَارِنَا عَلى مَدى أَحلامَنَا ، سيَمُوت الغُراب ، وَ سَنحَيا
وَ تعِيشُ بُشرَى !
يَا رَغدَة ، كُنَتُ أَتحسَرُ هُنا ـ شُكراً لـ أَلقكِ
