معدل تقييم المستوى: 460
و هل كانَت تُحاكي الطّفولةَ في جسدها و تراودُ الفرَح ! هل كانَت طِفلة , و تُنكِر و تتابعُ رسمَ خِطى الكِبَرِ كامرأةٍ ناضجةِ الحزنِ و العشقِ معاً ... جميلةٌ أيّتها السّديم , شُكراً لكِ و محبّة .