كيبوردية [ تصحيحية ] ...
و لأن الكيبوردية التي تسبق هذه أسيء فهمها كثيراً و جاءتني رسائل استغراب و لوم و عتب ..
فكان لا بد من أن أوضح / أصحح :
فما أردته لم يكن مسيئاً للنساء قدر ما كان وصفاً لحقيقة تعرفها كل [ أنثى ] ..
و وصفي لطلابي بهذا الوصف لا يخرج عن كونه تشابهاً بين موقفين / حالتين في صفة مشتركة تصل لحد التطابق ....
هذه حقيقة ...
أما الشيء الذي أوشك أن يكون حقيقة هو إسقاط شيء حدث في قاعة [ الدرس ] على شيء حدث في قاعة [ الهدوء ] ...