وأنا اقول
سا فري يا حروف
ولكن اتركي لنا هذا الاميرة لتعزف على أوتار قلوبنا نغمة الحزن والنهايه والحياه
هذا هو الابداع الحقيقي الذي لا يمل من مسايرة الجادية حتى لوطال المسير تامر الحروف أن تسافر وان تنتهي
وهنا تتجلى روعة الأمر لأن السفر هنا ليس سفر المغادرة وإنما سفر الرفقة مع الحرف
لكي يبنون معاً الروعة والحرف محطات على صفحات قلوبنا بل في أعماقها لكي يكون السفر
ذا معنى والاستقبال ذوقيمة .
هكذا أراكي الأن في محطة قلبي أختي شمس
تقبلي وفائي
احلام