و كأنّكَ تسردُ هُنا ألفَ باءِ الذّاتِ وما ينتجُ عنها من لواعجَ و هواجسَ و أمنيات ,
و سينُ القادمِ تُشكّلُ حُلُماً على هيئةِ واقع , تنفيذُهُ حلمٌ آخر ..
كثيرةٌ هي الأشياءُ القادرةُ على بعثِ أرواحنا من دواخلنا من جديد , لتعودَ طِفلةً تبحثُ عن بيتٍ آمنٍ يُعيدُ لها دفءَ الأمنياتِ الصّغيرةِ و الأحلامِ الكبيرة .
:
شُكراً أستاذ عبد الله .