و كأني بكَ تعصـُـر الفجر يا صـالِـح لتستخلِص بطاقة " فرح " من زمرد
يُجبرني دفئها على البقـاء هنا طويلا ، فبالخارج موسِم برد لم يشهد
الطقس مثيلا له منذ زمن طويل
و هواء غريق يقسِم أن لا ذنب له فيما اقترفه ..
-
-
-
المهِم يا سيّدي تألقتَ حتى أسعدتَ الفرح ..
و لا أخفيك قولا " أبجديتك تحث ممسك رأس خيطِها بإكمالها إلى آخر رمق
-
-
سعِدت جدا بالجوار ..

-