و ها قد سنَنتَ أنتَ هُنا نصّاً للفرحِ و كأنّكَ تستسقيهِ يا صالِح و تُباركُ لحظاتَهُ ببراءةِ ابتسامتهِ في وجوهِ الأطفال - حفظهم الله لك -
و ها نحنُ نهرعُ للفرحِ كعطشى تُبلِّلُ شِفاهَهم فاءُ فجرهِ و تروي قلوبَهم حاءُ الحبُّ بينَ ثناياه ,
رائعٌ دوماً ..
شُكراً لكَ يا صالحَ الحرفِ .
تقديري !