اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الزيدي
ورد عسيري
الغوصُ يمتدُّ هُنا
فـ لا أبلغُ قاعاً في عذوبةِ حرفكـ
.
.
.
ويبقى...
لـ فقرِ الطفولةِ أنَّاتٌ وزفرات
تحايا الروحِ لـ الروح
|
فاضِلتِي ، مَريَم
كُل البُحورِ وَ بحرِي تِشتَاقُ كَلِمكِ ، وَ كأن شيئاً مِما كَان جَميلاً وَضاءً قَد فُقد !
أَنا فرِحةٌ بِك هُنا ، وَ تعبثُ بِي أصواتُ فقدكِ فعُودِي
شُكراً لكِ 