ماجد العزلي
ـــــــــــ
* * *
أُرحبُ بكَ مُجدّداً .
أنتَ مَن يُبَروِزُ الصّورة الشّعريّة ،
وَ تُجيدُ ذَلكَ حدّ التّفرّد وَ التورّد .
غَلبَ على قافيَة العَجز حروْف الصّفير [ ص / س .. ]
وهيَ الأقربُ للنّفْس وَ النّفَسْ كمَا النّص تمَاماً .
:
ماجد
وُجودكَ ضرُورةٌ للشّعر ،
و لنَا .. فشُكراً لكَ .