أهلاً بك يا حمد ...
لأول مرةً أرحب بنفسي >>
وبتبطي يا قايد
لِنَعد إلى ما قبل ظهور القلم ...هل ستظهر مثل هذه الحميمية لكل مخترعٍ جديد ؟
بمعنى هل سيجيء اليوم الذي نعتذر فيه للجوال مثلاً ... أم لأن القلم وحده القادر على قبول اعتذاراتنا ؟
جميلٌ هذا الاعتذار ورقيقٌ هذا الضمير الحي ...
أهلاً بك يا حمد من جديد في أبعاد الأدب ...
كُن بخير ...