ثاني الدهمشي
ــــــــــــ
* * *
أرحبُ بك مُجدّداً .
:
وَ كُلّ نَصٍ لكَ نِظامَه : الشّعرَ ، إذْ ليْسَ لِمَكانِ كِتابَتهِ
منْ تأثيْرٍ عَلَى الشّعر فيْه ، وَ أنتَ المَجْبوْلُ عَلى الرّوعة .
كَم مِن الشّكر يسْتحِقّه الجَميل [ شهاب الأحمد ]
عَلى إصرارِه بأنّ يُرتّبَ [ ثاني الدهمشي ] هذا المَساء !
:
شُكراً لكُما بلا حَدّ .