،
عِندما يكون هُناك فرق بيننا بين أنفسنا ،،
سَـ يكون التِيه حَاضراً ، كـ سُلطان بِلا سُلطة .
والإبتعاد لا يَعني مَا يَعنيه المَعنى ـ
بـ قَدر مَا يَدعو إلى التَفكر قَليلاً
بـ أَن هُناك مُتسع لـ الرَحيل
أو
هُناك مُتسع لـ العَودة
وكـ أننا شبنا
وكـ أننا شبنا
وكـ أننا شبنا
ولا نَدري ،
فِي أَي مَرحلة عُمرية
مِن الحُب
من الكُره
من الشَوق
من الهَم
نحن
،
تركي الملحم ،
أنت تَملك حرفاً رشيقاً
قادر على ان يصوغ ما بـ داخلك
أو بـ ما تَشعر على الأقل ،
هو بـ إختصار قَادر عَلى امتاعنا بـ نَشوة القِراءة ..
وهذا ما نُريده حَقا أَيها الـ [وَاسِع الأُفق] ..