هُنا ، يجب أن أكون بـ تمعن
لـ إستحقاق النص قبل صاحبه ،
حضور مُختلف
وله ما يلي :
[يرتدي الشتاء : مطرها]
،
[ غير ]
هي النصوص التي تَأتي مُواتية لـ المَواسم ..
ومَوسمنا فِي هذة اللحظة ، يَبحث لَنا عَن مَطر ـ فـ يَجد ..
ولا ينسى قَبل ذلك أَن يُشجر السَماء بـ غُيوم ينثال مِنها الـ [ ودان ]
،
لَحظة
سَـ أعود إلى النص قليلاً
عفواً
كثيراً
،
[كان يظنه شِتاءاً] .
والظن
قَادر على أن يصنع صَيفاً قَارس البُرودة بـ ألوان قوس قُزح ،
تَبعث الدَفء سِراً لـ من تُحب
،
الـ آه المَوضوعة بِـ عُنق زُجاجة ،
تُخنقها [ رُبما ]
،
لـ تَكتم إِعصار يُحاول المَوت بقلب الزُجاجة .
ولكن الربيع ُتُسرب ، يخلق أنفاساً جديدة تَمنح الحياة
الحب الذي لم تُخترع له وحده قياسية بَعد ..
[نِداؤك ـ رداؤها] ..!!
إكتمال حَقيقة ..
تَسبح فِي فَضاءات العَتمة
لـ تَجد روحها تَتحفز قَبل خُطى الجسد ..
وتطير لـ يقبضها القلم ..
،
عبدالله الملحم [ ]
ضَع ما تَود وضعه بين القوسين والـ [لا فارغين] حَتماً ..
كُن بخير وكفى ،