العُروبَة حَنجرةٌ يبُسَت مِن النِدَاء وَ غَزّة مِن خَلفِها ارتَوتَ دماً !
كَانت كِتَابَتكَ فَضفَة قَهر ، صعُب عَليكَ كَـ إنسَانٍ كبتُها ، كَانت الصُورَة شَوكَة فِي حُلوقِنَا ،
وَ النَزفُ ثَورَة أنفُسِنَا
عبدالله ، يكفِي أنك كُنت إنسَاناً : )
شُكرا أصيلَة الحَبِيبة 