عبد الله العويمر ..
هو الصّدق .. ذلكِ العالقُ على أديمِ الصُّبح ..
والنّابِتِ من صدرك ..
تحمِلُه في صدرِك .. ولن يحتملوه
شواطئك مُشبَعةٌ بالشِّعر الزلال ..
ولا عَجب إن عشقنا الغرق
يا عبد الله ..
كُلما التحفنا البرد
جاء حرفُك كـ مدفأةٍ لصقيعِ أطرافنا
باسِق ../ وتُجاوِر القمر
.
.