حسنا ،، أن ترمق الحيرة الانشغال ،، بتلك العين المتسائلة ،،
مشغول ،، فما معنى هذه اللهفة ومغزى هذا التغير ،،
فعسى ما يكون اليوم شوقا يكون غدا وعدا ،،
وما ينبغي له أن ينسى حظ غرسه العاثر وسقيا تاريخه المشرق ،،
فالحنين لا يعرف بأن نافذة المواعيد مغلقة ،، وان تتفادى المواقيت ما ينذر به فتحها ،،
ولكني أحبك ،، ألا يكفيك ،،
روجينا محمد ،،،
أعجبني ذلك المزج ما بين الحرف واللون ،،
بديع الوصف دقيق العصف ،،
تقبلي تحياتي