مشهد ما زال يتكرر رغم أني ظننت انه سينقضي بمجرد ان أنام
لـ أصحوا على عدد أكبر من هذا المشهد بإختلاف النوع
مصيبة أن ترا من كان البعد يجملهم بالقرب من القبح وهم يشيرون فقط بتفاهته
دون الجرأة على إيقافه
شركاء لهم أنتم أو مصابون بحمل هذا الداء فقط تنتظرون إنشاره بأجسادكم
