اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
كأثر ذلك الخيط الرفيعـ ..
يتسلل إلينا نهر قديمكِ عبر أودية حاضرنا ...!
تطوق معصمكِ أصفاد حريرية كميثاق رقيق شفاف يــ حاصرنا ..!
تنزوي روحكِ لروحكِ جاهدة في اعتناق عقيدة الحياة بمحراب قصركِ وصداه ...!
قفزات مدهشة ..
وكان اللغة براحة يديك راقصة ...
تراود شيخ عن المعنى عن صلاة التأمل لطقوسكِ المدهشة ...!
شكراً لأنكِ ...
نزعتِ لثام قديمكِ هنا ...!
تحياتي ...
|
:
ترنيمة خاشعة
وأنحاء مسجونة تأن بمذاق حرية مصلوباً على خيالات تستبيحها ظلمة الأنحاء.!
لم تنجو عند تمرد الـ (رغبة).!
القدير جداً صالح الحريري
ويتنفس القديم بقربكم وينفض غبار السكون بضجيج الأعين هنا..
شكراً ولا تكفي
.