اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
[ مسفر الدوسري ]
لَمْ يَكُ أي شيءٍ هُنا عَابِراً
أقرأ وفِي قلقٍ أن أنتهي ..كأن الْريّح تَحتي ..
..يَهمي عليَّ مَطرٌ مِن شِعرك ..ولا أستنجد لِجلدي مظلَّة ..لِيقيني بأن ذَلك رِزقٌ وَرحمة !
أعلمُ أن حَجْم الْدهشة فِيّ كَبيرة ..لأني أرقب أصابع بَهجتي لحضورك ..وهِي فِي مشهدٍ يُشبه وجَل العيد
مِن الأطفال ..ورَكض الأطفال الى العيد !
غِيابُك : يُشكك الشِّعر بأن الهواء حيّ .../ وَحتى العُشب
إذ كَيف يطوّل عُمر الإخضرار ..وكَفك غيُر بَاسطٍ ضَوءه عليه ؟!
يَامسفر أبعادٌ تَحتفي بِك وأنا ..
وكُل الشِّعر مِنك وفِيك ..ومِن حولي ..
لاتَكسر ذَلك بِغيابك ..وَنحنُ المستبشرون بِك ..نَحو الفردوس مِن الشِّعر والجنَّة !
أهلاً بِك
أهلاً ياكثير ,

|
عطر وجنة:
سألتك الله أن رفقا بأخيكـ .
أقلّ من هذه المشاعر بكثير ترمي بقلبي إلى حيث لا مستقر،أقل من هذه الكلمات بكثير ينزع أجنحة أصابعي،أقل من شمسك الساطعةهنا بمليون صبح يصادر عيوني،
أقل من جمال ربيعك هذا بكثير يكشف عورة تصحّري!!
...
.....
...........
شكرا بملء الحب
أو.. حبا بملء الشكر،