مضى يومي وأنا أمضغك في الذاكرة ولا شيء يشاطرك غير مشهد
ذاك الشيخ الفلسطيني الّذي يضرب برجليه ألما / قهرا في ساحة مشفى يكتظ
بالجنائز يبكي فقدانه العظيم .. طفله الصغير وصدر زوجه الحنون !
صامتة كنت كصيامي
حتى مع رسالة الصخب التي أرسلتها صديقتي ماجدة :
[ سحر أبغى أحب ]
http://www.6rbtop.com/downram.php?so...6&type=au&q=hi