|
هنا ألمٌ لحدّ الضياع ...
آهات تتصاعد نحو الأوجاع فيتصدع لها صدر التساؤلات ...!
تكتبي عن أحياء بأكفان الموت .. أموات فقدوا باب السعادة في ظلمات ثلاث ... وتبكي ..!
حزينة أنتِ .. بدأ لون حرفكِ معتم كوجه الفراغ الداكن ... متعثرة خطواتكِ بأحجار الصدف الموجعة ...!
أهلاً بك وبحرفك ...
تحياتي ...
|