اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد المطوع
.
.
شفني عمر وآقف على باب بيتك
000000000000000 وانهد بيتك .. صرت وآقف على اطلال
للحين صوتي منخنق ما بكيتك
00000000000000000 للحين ادوّر حفنة الضي .. بـ ظلال
للحين اصفّ العاب لا من طريتك
000000000000000000 واتخيّلك ضحكة طفل .. قلب رجّال
للحين اصوّت - ناشف الريق - ليتك
0000000000000000 تسمع صدى صوتٍ تكسّر على الجال
للحين حافظ كلمتك : لو نسيتك ؟
00000000000000000 و اذكر شعوري غصّةٍ تشرح الحال
تعال .. ذابحني الضما مارويتك
00000000000000000 تعال اشمّـك .. عوّد الجرح ينهال
تعال .. علّقت النجم مالقيتك
000000000000000000 و ناديت باسمك صرخةٍ تهدم جبال
تعال .. مثل اوّل إلى من دعيتك
00000000000000000000 تزعج بي الدنيا أغاني و موّال
تعال .. زلْزلني غيابك و بيتك
0000000000000000000 الشوف ذاهل .. لكن الدمع همّال
ضاق الفضا .. ضاع العمر و احتريتك
0000000000000000 و بآموت لك واقف على بابك .. اطلال
و كل عام وانتم بخير ,
|
يا احمد
ما زالت انفاسه تنتشر في جسدك الواقف على اطلاله
كنت تشاهد نفسك هنا بعينٍ كريمه
وكنا نشاهدك بعين شاعر
هو الفقد ينشر حباله على غسيل الذكريات
ام الريح تأتي بما تشتهي الذكرى
بين الاسطر اعلاه كنت ابحث عنك ايها الجميل
اسمع لك صوتا في ثنايا الريح
بين النوافذ والباب المكسور ،،،
حتما سيكون هنالك فصلا اخر نقرأ فيه الحياه يا صديقي
فقط ابتسم حين تشاهد
واترك دمعة هاربة في صدر الورق
خ