رابح ظريف
ـــــــــــ
* * *
أُرحبُ بكَ كثيْراً جدّا .
:
قَلَقٌ علَى كفّين تَرْتَجِفَانِ
ــــــــــ وفمٌ يُعيدُ البوحَ للكتمانِ
عَينانِ لمْ أَقرَأْ علَى جَفْنَيْهمَا
ــــــــــ إلاَّ حَنينَهُمَا إلى أجْفَانِي
قَلَقٌ علَى كفّين تَرْتَجِفَانِ
ــــــــــ وفمٌ يُعيدُ البوحَ للكتمانِ
عَينانِ لمْ أَقرَأْ علَى جَفْنَيْهمَا
ــــــــــ إلاَّ حَنينَهُمَا إلى أجْفَانِي
قَلَقٌ علَى كفّين تَرْتَجِفَانِ
ــــــــــ وفمٌ يُعيدُ البوحَ للكتمانِ
عَينانِ لمْ أَقرَأْ علَى جَفْنَيْهمَا
ــــــــــ إلاَّ حَنينَهُمَا إلى أجْفَانِي
:
هُوَ كَذَلكَ ..
أيْنمَا كَانَ ، يكُونُ الشّعْرُ
وَ أيْنَما يَكوْنُ ، كَانَ الشّعْرُ .
لسْتَ الرابِح يا رَابِح ،
بلْ نَحنُ الرّابحُونَ بكَ - مَعكَ - أيضَاً .
شكراً لكَ ،
وأمْنية ببقائِك .