صوتُ النّصِّ أشبَهُ بريحٍ تبتَسم
والقوسُ قُزح النّابِتُ من قلب حرفِه يمتدُّ أمامي ../ فأتعثّر
عبد العزيز الحسيني
تَغمِسُ ريشتَك في القُرب../ فنتلاشى في أبجديّتِك
حضورٌ أول يتَقدّمُه الشعر ../ ويُنبِيء عنه
مَرحباً بِك بيننا في أبعاد
وأهلاً وسهلاً بشعرِك الممهورِ بالشمس
.
.