اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
وفِيٌ ../ وَالشِّعر فِيك حَكاية تَارِيخٌ وأشْرِعةٌ
وَوَطن فَراشٍ يَبْتدىء بِ شَرنقاتٍ حَبْلى بِالْغَيم ..وَأغْصانٍ نَضجت وكانت مَؤونتها
طِيْن الْفطرة الأولى للماء ,
يَا خَالِد : كُلّما رَزقني الله قِرائتك شَكرته عَليك ..
يَا خَالِد : حَتى الْمَلائِكة تَشْكُره مَعي عَليك ..[ تَخيّل ؟! ]
صدّق : وَخبىء حَتى عن الهواء رُوحك وأصابِعك ..
تَحيةٌ لَك و لِ عبد الرحمن
بِحجمّ الشِّعر وَ الفضاء

|
اللوحة الفاخره
تهرول الناس الى وجوهٍ تبدو بسيطة في لغتها
إلاّ انني اقف هنا وامعن في قراءتي متقمصا وجها آخر يبدو اكثر تجهّما في تساؤله
هل اكون بذلك القدر ...
لطالما هَرَبت الحواري عن قصيدتي ولطالما هربت بالوجع بعيدا عنها محاولا ترميم الماء بصوتٍ حزينْ
وفي يدي صخرة من جبلٍ بعيد
تقرأني واقرأها
حتى تمثلت بي ** نفس الخطوط الداكنه ..__ _ __ نفس السمار
سماّرا تركه الهوى مبللا بدموع الراحلين العابرين على سيمائه..
عطر وجّنه
انا من يشكر الله حقا ً
فأنتم نعمةً عظيمة
وليت هنالك شيء استطيع ان اخبيّه عنكم
ليس ثمة شيء
اشعلي القنديل الاخر ...
واطفيء شاعراً مل الهروب
خ