وفِيٌ ../ وَالشِّعر فِيك حَكاية تَارِيخٌ وأشْرِعةٌ
وَوَطن فَراشٍ يَبْتدىء بِ شَرنقاتٍ حَبْلى بِالْغَيم ..وَأغْصانٍ نَضجت وكانت مَؤونتها
طِيْن الْفطرة الأولى للماء ,
يَا خَالِد : كُلّما رَزقني الله قِرائتك شَكرته عَليك ..
يَا خَالِد : حَتى الْمَلائِكة تَشْكُره مَعي عَليك ..[ تَخيّل ؟! ]
صدّق : وَخبىء حَتى عن الهواء رُوحك وأصابِعك ..
تَحيةٌ لَك و لِ عبد الرحمن
بِحجمّ الشِّعر وَ الفضاء
