لا تتعجبي يارفيقة ..
فهذه الزهرة تخطف الروح بكامل إرادتنا وتسوق بنا حيث أقمارها ، فضاءاتها ، عطورها الخاصة ..
ولا أتعجب حين صار صوتها حتميّ السماع وروحها حتمية التواجد وقربها حتمي الهيمنة إلى هذا الحدّ في روحك !
هذه الزهرة اليانعة الواعية البهيّة هبةُ الرحمن لكِ ، لي ، لهنّ ..
و سيظلّ اليوم الأجمل ذلك اليوم الذي شاءت أقدارنا أن تلتحم !
شاعرتي غنج ..
أنتِ بسمة على شفاة الصداقة ..
دام لكما الود ..
