عبد الله سماح المجلاد
في كُل حضورٍ لك ../ توقِد أصابِعك .. ولنا الضوء الباعثُ للدّهشة
تعبثُ بناي الشعر لنسمع أهزوجة الجمال كما ينبغي ..
ولأن الممدوح يستحق .. جاءت هكذا ../ نقيةً كالماء و مشعةً كالشمس
يا عبد الله .. تستدرجنا إلى فضاءاتِك بتوددٍ رحيم
شُكراً لكل جمالٍ انت آخذً بناصيته
ثمّ ..
طاب المادِح والممدوح ..
.
.